كانت بلدة “دالول” _المهجورة حاليا_ والتي تقع في إثيوبيا تضج بالحياة في فترة ماضية, حيث كانت أرضا لتعدين البوتاس, السلفيت, و الملح عبر عدة عصور من تاريخها، عندما كانت الشركات الأمريكية تقوم بمسح جيولوجي لطبقات الأرض في تلك المنطقة في أوائل الستينات من القرن العشرين, سجلت أعلى معدلات درجات الحرارة لمنطقة مأهولة على سطح الأرض، وسميت بلدة “دالول” على اسم فوهة البركان الهائج في منخفض “داناكيل”،كجزء من سلسلة جبال “إيرتا” ” Erta”..
(الرجاء أخفض الصوت، الفيديو يشمل موسيقى)