تمكن مجموعة من المستكشفين من اكتشاف هذه القطعة البسيطة في الصحراء الكبرى في أفريقيا التي تم التوصل فيما بعد أنها جزء صغير من نيزك من المريخ سقط للأرض منذ أكثر من 4.5 مليار سنة نحو الأرض.
بعد أن أجريت الفحوصات على هذه الصخرة تمكن العلماء من إدراك وجود إشعاعات صاردة من الصخرة وبناءً على هذه الإشعاعت وتحليلها يُعتقد بأن الماء قد تكون المصدر الذي أكسب هذه الصخرة هذه الإشعاعات في الفضاء “أي في المريخ”، ويجدر بنا الذكر بأن هذه الصخرة هي أقدم عينة تم الحصول عليها من المريخ حتى الآن.