بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قولوا امين .. يارب ياكريم و انت تقرا الرسالة ان يغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين
قبل أن أبدا بالرسالة .. لي وقفة صغيرة .. فقد انتشر في الاونة الأخيرة وبشكل كبير الحديث والخوض في رجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. ولن انصح احد فكلكم أفضل مني ..
ولن أطلب من أحد عدم التحدث فيهم .. ولكن طلب بسيط ممن ينقد هؤلاء الاخوة نقدا هداماً .. أنك كلما نقدت أحدا منهم أن تنقد أيضا ..أعداء الاسلام والمسلمين الحقيقيين .. وأن ينال قلمك ولسانك منهم نصيبا ..
والف مسا على الناس الكويسة
وأحب اشكر كل من تفاعل معي فيما يخص الرسالة الأخير التي كانت بعنوان ( عصفورين بحجر ) واعتذر وبشدة عن عدم اجابتي على الاستفسارات في موقع القروب .. بسبب سفري في الفترة الماضية .. واتمنى أن اكون اجبت على جميع الاستفسارات التي وصلتي على البريد .. واللي بقول كذاب وما جاوبت على استفساري .. بقله اصبر علي شوي وان شاء الله اني اجاوب سوالك .. ولا تفضحنا
اترككم مع الرسالة
التصميم الأول بعنوان
أعطني حريتي أطلق يدي للشاعر
من كلمات الشاعر ناجي ابراهيم من قصيدة الأطلال
الصور المستخدمة
اكثر ما تعبني بالتصميم هو القيد .. ودمجه لأني ما لقيت صورة لقيد مناسبة الا هل قييد ( تصغير قيد ) الي فوق
التصميم الثاني تصميم بسيط
بعنوان باب عم يبكي
الصورة المستخدمة : 2
الفرش : فقط فرش الفوتوشوب الأساسية
والخطوط الي حوالين الاطار مو فرشة .. خط بالانجليزي
الفلاتر : صفر
والتصميم :
واخيرا مقالة صغيرة بعنوان
–اليمين مفتوح –
تتحدث عن حرص البعض على الوقت في اماكن غير مناسبة
وتضييعهم للوقت في أماكن حري بهم الحرص فيها على الوقت
قليلة هي القوانين التي يلتزم بها صديقنا
( العربي )
وأقل منها الحقوق التي يطالب صديقنا اياه
ولكن هناك حق .. رائع .. لا يزال صديقنا يمارسه بكل سرور .. وبكل فخار
(اليمين مفتوح )
نشوة عارمة تتملك صديقنا حينما يمر على رتل من السيارات التي القى بها القدر في هاوية السير إلى الأمام.. أو الالتفاف الى اليسار ..وهويعبر كالمغوار أمام تلك السيارات دون أن يتوقف .. لأن اليمين
( مفتوح )
وإن صادف … وحاول احدهم حرمان صديقنا من هذا الحق .. تجده يتحول الى عنتر زمانه .. يزمجر .. يصرخ ..
يضرب .. لا تحرمني من حقي .. فاليمين
( مفتوح )
ربما هي دقائق أو ثواني التي تفصل بين انقلاب لون الاشارة الى الأخضر بقدرة قادر .. وتصبح جميع الاتجاهات
( مفتوحة )
الا أن صديقنا في هذه الثواني .. يراجع كل العبارات الخلابة التي رددها في المدارس دون وعي
( الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك )
و
( دقات قلب المرء قائلة له .. إن الحياة دقائق وثواني )
ويعتز بأهمية الوقت .. دقائق .. لايمكن أن يفرط بها .. فوقته من ذهب .. وقفته دون حراك .. كعامة الشعب .. تحرمه واحدا من حقوقه التي لن ولم يتنازل عنها مهما كان الثمن ..
اليمين مفتوح .. عبارة ذهبية .. تبرق أمام محيا صديقنا .. بأنه قادر على المطالبة بحقوقه .. واستحقاقها ..
وينسى .. أو بالأحرى يتناسا .. حقوقا كـ :
المسجد مفتوح
الكتاب مفتوح
الصراخ مفتوح
الألم مفتوح
الأمل مفتوح
العربي
(مفتوح ) !!!
وفي قصة رائعة من تأليفي حاب اطلعكم عليها
بعنون ليلة والذئب :