رسائل المجموعة

الشماغ علامة مسجلة ®

منذو أن عرفت هذا الكيبورد أو بمعنى أصح التقنية وأنا .. لا أكتب كما كنت أكتب ب قلمي الجاف ( أبو نص ) أمتلت غرفتي بالأوراق أبحث فقط عن من يعطيني وجه ل تأليف كتب وبيعها في جرير والعبيكان وكودو ( فاهم المكاتب خطأ ) أو أحد يتوسط لي أكتب في صحيفة وأرز صورتي شعور مختلف ب أن تكتب ب أسماء مستعارة خلاصة الكلام من عرفت التقنية أصبحت أختلط بالنساء وهذا أمر منبوذ ولم أتربى عليه بارك الله في والدي فقد كان خير مربي ( مربى والا جبن سايل ) ولم أسمع صوت بنت غريبه في حياتي فقط أسمع صوت قرقعة الفناجيل التي تربيت عليه ولجأت منذو دخولي في الشبكة العنكبوتية أن أكون كاتباً رومانسياً ف كثرت الشطحات فقد تلقيت الكثير من اللكمات والذبات ونصحوني بترك هذا الطاروق
ودايماً في كتاباتي وسواليفي في المجالس أحب أشطح لكي أعُرف فقد برمجة في عقلي بعد تغيير بسيط حكمة " خالف تعرف " إلى " أشطح تعُرف " الله يستر من الشطحات السياسية لا توديني ل عالم مجهول يقولون مايشوفن الشمس ي حرام !!

=====
بعد المقدمة الخفيفة على عضلات الفكين !!
نبدأ بموضوعنا النقاشي ليس هنا بل في مخك عليك أن تقراً ما س أكتبه وتناقشه مع نفسك ( قم بدور فيصل بن تركي ) أبتكلم عن الشماغ اللي يقال إنها سفرة الإنجليز اللي يأكلون عليها وافضيحتاه كل هالشخصيات وكثر نشاء ومدري أيش ومسميات غريبة ( بنت البكار , كوبرا ) طلعت سفرة لليهود لعبو علينا حسبي الله عليهم صح دايم يلعبون علينا سياسياً , اقتصادياً , رياضياً حتى أظاهر جنسي
لكن هذي قوية أنا من عرفت هذي الملعومة وأنا م ألبسها إلا في المناسبات الخاصة درءً للمفاسد وغير ذلك محد يشكك في رجولتك لأنها أصبحت ركن من أركان الرجولة قلت لكم زمن غريب ف عشان كذا لازم تمشي على طقوس من هم حولك ل تخرُج بصورة جميلة وش زين البدل الرياضيه خفيفة على الجسم وفي الشتاء في اللي يدفيك ف أنا أتكلم من واقع تجربة شخصية من عرفت هذه الحياه وأنا ألبس الثوب حتى 2009 مايقارب العشرين سنة ( ثوب أصفر عليه شماغ حمراء , ثوب أزرق عليه غتره ثوب بني عليه غترة اللي على شكل شماغ ) ل درجة إني أحسب ألف حساب في حال عدم توفر ثوب وشماغ وأصبح هناك نقله نوعية في حياتي بعد أحداث 11 سبتمبر وأصبحت أكثر تطوراً أكثر حضارةً أكثر مواكبتاً لتغيرات العالم ولم ألبس بعد هذا الحدث إلا التشيرتات الرياضية والبنطولات الأكثر جمالاً بدون أي تغنج أو شذوذ أو بمعنى أصح شطحة س أتحدث عن الشماغ في أسطري القادمة ف جدي وجدك هم من كانو يلبسون الشماغ ب شراهه ف عاومل الطقس والتعرية غيرت فينا الكثير وأصبحنا نهمش هذه العلامة التجارية كانو يلبسونها وكانو يعتبرونها من أعظم الصناعات لإنها تقوم بمهام كثيره اللي يستخدمها بدلاً للفاين ويمسح فيها صدامات الوجه ( الخشم ) وفيه من يستخدمها ل ستر صلع ، ثعلبة ، صبخه أشياء زي كذ وفيه من يستخدمها ل ربط أشياء معينه داخل صندوق الوانيت وتحصله بعد ما يخلص يفكها ويلبسها والأمر طبيعي ماكان فيه شي إسمه عندهم نشاء وخرابيط وكوي مرزام وأسباب أمنية زي اللطمة وما إلى ذلك ل إخفاء معالم الخشه ولو نبي نتكلم ب شكل عام أصبحت في الآونه الأخيره تظهر إنتمائك لأي بلد مجرد عينك تشوف الشماغ الفلانية على الشخص الفلاني تدري إنه سعودي ، قطري كويتي وفي العالم الغربي يكتفون ب خليجي لإنهم لايمتلكون فراسة مثلنا لتمييز من هو الإمارتي من القطري الكل يعلم أن الشماغ كانت تستخدم ك بروتوكول هياط ف عندما تريد تنفيذ طلب معين أو تنقذ رقبة من القصاص دخولك على أهل المقتول تقوم برمي شماغك في حال أحد مسك الشماغ ف إن طلبك مردود وتم السيطره على الوضع اما في حال إن شماغك طاحت على الأرض ف هذي بحد ذاتها أمر محرج ل راعي البيت لو تطلب من أهل المقتول يفصخون مافيه مشاكل ويمكن بعد عند الحريم نطلة البرقع لها حكاية بس مدري – أبسأل جدتي وأرد لكم ؟!
أعتبر لبس الزي الرسمي في الدوائر الحكومية شي جميل وأتمنى تفعيله بشكل جدي في كافة الدوائر الحكومية خُلاصة الحكي ي جماعة الخير جميع ما كتب أعلاه تعبير يقرقع في مخيلتي له كم يوم وفضفضته لكم لست ضد لبس الشماغ ولست مع لبس الشماغ – كل شخص حر بما يعمل إن شاء الله يلبسها ويبرشم فيها فيها في الإختبارت !!

محاولة لكتابة شعر :
إذا أشتدت أمور الحياة وتصّعبت ** دور لك شماغ وأربطها على رأسك


تابعوا جديد شبكة أبونواف على فيس بوك وتويتر

   

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. أطروحتك غير مفهومة وغير مرتبة … فكرتك الأساسية هل هي انتقادك للشماغ أو اضحاك القارئ أو فضفضة أم ماذا؟؟ انت انتقدت الشماغ لانك نسبته الى الانقليز , اذا هل العمامة المشابهة في الشكل للشماغ التي كانت تلبس عند العرب قبل 2000 سنة كانت من صنع الانقليز أيضا؟؟ بعد قليل من البحث ستجد معلومة مفيدة من مؤسسة الأمارات للتراث: أما بالنسبة للشماغ، وهو لفظة تركية الأصل تعني ما يُشد به على الرأس، فقد استخدمه أهل دول الخليج العربي وفي العراق وبلاد الشام، وقد ابتكر الشماغ أو اليشماغ، كما يلفظ في العراق، لأول مرة في مدينة بغداد، عن طريق أحد الحاكة واسمه موسى كراده عام 1915 م، والشماغ واحد من أنواع الغتر، إلاّ أنّه أخشن منها وطوله بطول وعرض الغترة العادية البيضاء نفسه، ويصنع من القطن أو من الكتان أو يكون مخلوطاً بالقطن والكتان معاً، ويكون سميكاً وبألوان منها الأسود والأحمر والأخضر والأزرق والبُني. ومن ثم انتقدته بسبب أحداث الحادي عشر من سبتمبر وفي آخر الموضوع تشجع قرار وزارة الداخلية لفرض لبس الزي السعودي داخل الدوائر الحكومية وفي آخر النص تقول أنك محايد لا مع ولا ضد ؟؟ تحياتي لك واتمنى ان تتقبل نقدي وان كان جارح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى