منوعات

الوظائف الخطيرة الأكثر ضررا على صحة الموظفين

بعض الوظائف الخطيرة على الرغم من كونها مغرية في الراتب والمنصب الوظيفي، إلا أن لها مخاطر كبيرة على صحة الموظف بسبب ظروف العمل والبيئة التي يعمل بها، على سبيل ذلك الممرضة في المستشفى وخطر التعرض للأمراض المعدية، عدا عن الأمراض الأخرى التي تُعرِّض الموظف للخطر الإشعاعي، اللدغ، الحروق الطفيفة وغيرها من الآثار الجانبية السلبية، ووفقا للبيانات من شبكة المعلومات المهنية بوزارة العمل الأمريكية، تم اختيار أعلى الوظائف الخطيرة ضررا على صحة الموظف وتصنيفها وفق مقياس من 0 إلى 100، وكلما زاد المقياس زادت الخطورة.

الوظائف الأخطر على صحة الموظفين

أخصائي الأشعة

اختصاصي الأشعة

نتيجة الخطر الكلية: 52.8

يقوم أخصائي الأشعة بدراسة وتشخيص الاضطرابات والأمراض باستخدام الأشعة السينية، ويتعرض أخصائي الأشعة إلى أخطار مختلفة أهمها التعرض المستمر للأشعة، خطر المرض والعدوى بالإضافة إلى قضاء ساعات طويلة في العمل بهذه الظروف السيئة.

مشغلي فرن تكرير المعادن

مشغلي فرن تكرير

نتيجة الخطر الكلية: 52.8

تنطوي مهمة مشغل أفران تكرير المعادن على تشغيل الفرن لصهر وصقل المعادن لإنتاج أنواع معينة من الصلب، ويُعرض العامل بهذا المجال إلى خطر التسمم بالمواد السامة المنبعثة من عملية الحرق والتلوث بتلك المواد، بالإضافة إلى الحروق المتوسطة والجروح خلال العمل.

المحنِّطون

المحنطون

نتيجة الخطر الكلية: 52.8

يقوم المحنِّطون بتجهيز الجثث للدفن وفقا للمتطلبات القانونية، ويكمن الخطر في إمكانية تعرض المحنِّط للمرض والعدوى خلال العمل، التلوث والتعرض للمواد السامة.

عامل صيانة المصعد الكهربائي

عامل صيانة المصعد

نتيجة الخطر الكلية: 52.8

ليست بالمهمة السهلة لعامل الصيانة للمصاعد الكهربائية، فخطر التعرض للجروح، الحروق البسيطة وظروف العمل الخطرة كلها تحيط بالعامل خلال تركيب أو تصليح المصعد.

تكنولوجي الطب النووي

تكنولوجي الطب النووي

نتيجة الخطر الكلية 53

يقوم التكنولوجي النووي بإعداد النظائر المشعة لاستعمالها في الإجراءات الطبية التشخيصية، ويُعرَّض الشخص لخطر التعرض للإشعاعات النووية ما يسبب العديد من الأمراض والسرطانات، بالإضافة إلى خطر التلوث بالعناصر المشعة.

ميكانيكي التبريد

فني تكييف وتبريد

نتيجة الخطر الكلية: 53.3

يقوم ميكانيكي التبريد بتركيب وإصلاح أنظمة التبريد الصناعية والتجارية، ويُعرَّض العامل لخطر الجروح والحروق خلال عمله.

ممرضات الرعاية المركزة

ممرضات الرعاية المركزة

نتيجة الخطر الكلية: 53.3

يقضي الممرضون في العناية المركزة ساعات عمل طويلة محاطين بخطورة كبيرة سواءً من خطر العدوى والأمراض إلى خطر التعرض للأشعة الضارة من الأجهزة الطبية، بالإضافة إلى الإرهاق بسبب ساعات العمل الطويلة.

مشغلو وحدة الخدمة بمحطات النفط والغاز

مشغلو أنظمة المصانع

نتيجة الخطر الكلية: 53.7

يقوم مشغل وحدة الخدمة بمحطات التعدين بتشغيل المعدات اللازمة لزيادة تدفق النفط من الآبار المنتجة للبترول، أو بإزالة الأنابيب العالقة أو أي عوائق أخرى من حفر الآبار، وبسبب ظروف العمل الصعبة فإن العامل معرَّض لخطر الإصابات أو التسمم بالمواد السامة.

مشغلو أنظمة المصانع الكيميائية

مشغل مصنع كيميائي

نتيجة الخطر الكلية: 53.7

على الرغم من أن مرتبات مشغلي الأنظمة بالمصانع الكيميائية مغرية نوعا ما، إلا أنها وظيفة محفوفة بالمخاطر لما يتعرض له العامل من خطر التلوث أو الإصابات.

طواقم الإسعاف

المسعفين

نتيجة الخطر الكلية: 54

عدا ساعات العمل الطويلة التي يقضيها المسعف في تقييم الإصابات، إدارة الرعاية الطبية الطارئة وتخليص الأفراد المحاصرين بالإضافة إلى نقل الجرحى إلى المرافق الطبية، فإن المسعفين يتعرضون أيضا إلى خطر الإصابات وربما الموت خلال العمل حسب ظروف العمل الصعبة خاصة في بيئات الحروب والكوارث.

مشغل آلات التعدين والحفر

مشغل آلات التعدين

نتيجة الخطر الكلية:54

يعتبر العامل بهذا المجال مسؤولا عن تشغيل آلات التعدين ذاتية الدفع التي تمزق الفحم والمعادن والخامات اللافلزية والصخور، ثم تحميل الحمولة على ناقلات وشاحنات في عملية مستمرة أشبه بالدورة المتكاملة، ويُعرض العامل لخطر الإصابات البالغة والجروح والحروق الخطيرة خلال تأدية عمله، ويلقى العديد من العاملين بهذا المجال حتفهم خلال ساعات عملهم.

عامل صيانة الأفران

عامل صيانة الأفران

نتيجة الخطر الكلية: 54.8

يتعامل العامل بهذا المجال مع بيئة ترتفع بها درجات الحرارة إلى الحد الذي يُعرضه لخطر الإصابة بحروق من الدرجة الثالثة وتشوهات كبيرة لو حصل خطأ ما!

العاملين الهواة بجمع المواد القابلة لإعادة التدوير

جامعي المواد للتكرير

نتيجة الخطر الكلية: 55

قدد يبدو هذا العمل عاديا ولا خطورة كبيرة فيه، لكن العامل بهذا المجال معرض لخطر الإصابة أثناء جمع وتفريغ المواد القابلة للتدوير في شاحنات ضخمة.

فني المعدات النووية

فني المعدات النووية

نتيجة الخطر الكلية: 55.2

عدا عن خطر التعرض للإشعاعات الضارة، يُعرض أيضا فني المعدات النووية إلى خطر الإصابة أثناء تشغيل المعدات المستعملة في السيطرة أو الإفراج عن الطاقة النووية لمساعدة العلماء في المختبرات الخاصة.

معد الأدوات الطبية

معد الأدوات الطبية

نتيجة الخطر الكلية: 55.7

يقوم العامل بتحضير الأدوات المخبرية كالتعقيم والتجهيز وتشغيل الأجهزة، وهو يتعامل مع مواد قابلة للاشتعال وأحيانا مشعة وكيميائية ضارة، كما أنه معرض لخطر التلوث.

الطيار ومهندس الطيران

الطيار ومهندس الطيران

نتيجة الخطر الكلية: 55.7

عدا عن أنها وظيفة مرموقة ذات دخل ممتاز، لكن الطيار معرض لخطر الموت في أي لحظة يفقد بها السيطرة على الطائرة أو يحصل طارئ ما يعيق إكمال الرحلة، كما أن مهندسي الطيران يتعرضون لخطر الإصابة أثناء تفقد الطائرة والمحركات قبل وبعد كل رحلة.

مشغلو مضخات النفط والغاز

مشغلو مضخات النفط

نتيجة الخطر الكلية: 56

هم من يقومون بتشغيل مضخات النفط والغاز الطبيعي من باطن الأرض، وتُعرِّضهم المهنة إلى خطر الإصابات البالغة بفعل تعاملهم مع معدات ثقيلة، كما أنهم معرَّضون لخطر الحروق والندوب خلال العمل.

مساعد الجرّاح

مساعد الجراح

نتيجة الخطر الكلية: 57.3

مساعد الطبيب الجراح هو من يعمل تحت إشراف الجراحين والممرضات المسجلات، ويقومون بإجراء الفحوصات المخبرية الطبية، وهم معرَّضون لخطر العدوى أو التلوث بالإضافة لخطر تعاملهم مع معدات حادة.

مشغلو ومهندسو المِرْجل الثابت

مهندس المرجل

نتيجة الخطر الكلية: 57.7

المِرجل هو جهاز يقوم بتسخين المياه حتى الغليان ثم استعمال البخار المتصاعد لنقل الحرارة، ويقوم عمّال المرجل بتشغيل المعدات الثقيلة والمحركات الضخمة للمراجل لتوفير الطاقة للمباني المجاورة، وهم أكثر عرضة للإصابة بالحروق والجروح خلال العمل على مقياس الخطورة في العمل.

مشغلو محطات معالجة مياه الصرف الصحي

محطات معالجة المياه

نتيجة الخطر الكلية: 58.2

ليست بالوظيفة السهلة، فالعامل مسؤول عن السيطرة على عملية المعالجة برمتها من الآلات إلى لوحة التحكم ونقل المياه المعالجة، لذلك فهو عرضة للإصابة خلال العمل بالجروح المختلفة بفعل الآلات التي يتعامل معها بالإضافة إلى احتمال تعرضه للتلوث والمرض.

خبراء وفنيو الأنسجة البيولوجية

اختصاصي تحليل أنسجة

نتيجة الخطر الكلية: 59

احتمال تعرض العامل للعدوى وارد للغاية في هذه الوظيفة، فهو يقوم بإعداد الشرائح النسيجية وتجهيزها للفحص المجهري والتشخيص من قبل الأطباء.

مفتشو الهجرة والجمارك

اختصاصي الجمارك

نتيجة الخطر الكلية: 59.3

مسؤولو التحقيق وتفتيش الناس، السلع والبضائع بين حدود الدول من أكثر الناس عرضة للإصابات سواء العدوى والأمراض أو الإصابات من الطرود الغامضة التي قد تحتوي على متفجرات أو ملوثات، بعض السلع تحتوي على عينات مشعة وُجدت على الحدود بين بعض الدول ما يعرض العامل لخطر التعرض للإشعاع أيضا!

طبيب القدم البشرية

طبيب القدم

نتيجة الخطر الكلية: 60.2

يتعامل اختصاصي أمراض القدم مع الأقدام البشرية المريضة والمشوهة من أجل إيجاد علاج ملائم لها، ويُعرض الاختصاصي لخطر العدوى والمرض خلال عمله، كما أنه يتعامل مع أجهزة تُطلق إشعاعات ضارة.

الأطباء البيطريين ومساعديهم

طبيب بيطري

نتيجة الخطر الكلية: 60.3

التعامل مع الحيوانات ليس بالأمر الجيد في معظم الأحيان، فخطر العدوى والمرض بالإضافة إلى خطر هجوم الحيوان على الطبيب أو مساعده من مساوئ المهنة ومخاطرها.

أطباء التخدير

أخطر الوظائف

نتيجة الخطر الكلية: 62.3

يتعرض طبيب التخدير إلى خطر العدوى من المرضى الذين يتم علاجهم، كما أنه معرض لخطر التلوث والإشعاع بنسبة تصل حتى 74% بحسب التقرير.

مضيفات الطيران

مضيفة طيران

نتيجة الخطر الكلية: 62.3

التعامل مع المسافرين الغاضبين من روتين مضيفات الطيران، كما أنهن عرضة لخطر المرض والعدوى من المسافرين المرضى، وإذا كان حظ المضيفة عاثرا فيمكن أن تموت بفعل قنبلة على متن الطائرة أو عمل إرهابي!

أطباء الأسنان ومساعديهم

طبيب الأسنان

نتيجة الخطر الكلية: 65.4

التعامل مع أقذر جزء في جسم الإنسان من اختصاص طبيب الأسنان، فالتعامل مع البكتيريا والجراثيم بالإضافة إلى ساعات العمل الطويلة التي يقضيها الطبيب جالسا كلها تعتبر من المضار الصحية على الطبيب، لذلك اعتُبرت مهنة طب الأسنان أكثر المهن ضررا على صحة العامل بحسب التقرير.

اقرأ أيضا:

أفضل 10 وظائف لـ العمل من المنزل

وظائف غريبة بأجور عالية للأشخاص الكسالى

المصدر

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. بالنسبة للمهنة الأخيرة , أطباء الأسنان ومساعديهم , بحكم عملي كطبيب أسنان , فهو ليس أقذر جزء في جسم الإنسان ’ بل هناك ماهو أقذر من ذلك من أجزاء جسم الإنسان .. نرجوا التصحيح .

    1. السلام عليكم ورحمة الله..
      أخي الكريم حسام، يعتبر الفم جزء حساس للغاية في جسم الإنسان، فهو يتعامل مع الطعام على اختلاف أنواعه ومكوناته على مدار اليوم، إضافة لتجربته أشياء أخرى كالسجائر، لذلك يعتبر الفم بيئة حيوية غنية بالجراثيم والبكتيريا، وهذا ما عنيناه بكلمة “قذر” بمعنى أنه بيئة غنية بالأمراض التي يُمكن أن تصيب الطبيب دون توخي الحذر..
      نشكر لك مرورك الكريم ونتمنى لك دوام الصحة والعافية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى