غرائب و عجائب

صور تبدو عادية لكنها حملت الموت !

كما يقولون، الصورة تساوي ألف كلمة، وكل صورة لديها قصة تُروى، وبعض الصور تحمل قصص حزينة. من الغريب أن يتم التقاط الصور في اللحظات الأخيرة قبل موت أصحابها أو حتى مصوريها.

صور تبدو عادية لكنها حملت الموت !

تفجير أوماغ في أيرلندا الشمالية

صور حملت الموت

السيارة الحمراء بجانب الأب والطفل انفجرت بعد وقت قصير من التقاط هذه الصورة. 29 شخصاً ماتوا إثر الانفجار من بينهم المصور، لكن الأب والطفل نجيا.

 

تايلر هادلي – قتل والديه

صور حملت الموت

“تايلر هادلي” البالغ من العمر 17 عاما، يبدو وكأنه مستمتع بالحفلة مع أصدقائه، أليس كذلك؟ ولكن هل خمنت أن هذه الصورة تم التقاطها بعد أن قام تايلر بقتل والديه، وتنظيف أثر الجريمة في المنزل، ودعوة أصدقائه للإحتفال؟ نعم هذا ما حصل، حيث خبأ جثتهما في غرفة النوم .

 

جون لينون ومارك ديفيد تشابمان – الضحية والقاتل في نفس الصورة

صور حملت الموت

هذه الصورة الشهيرة التي تم التقاطها للمغني جون لينون وهو يوقع لمارك ديفيد تشابمان، قبل أن يقوم تشابمان بقتله في وقت لاحق بعد ست ساعات فقط.

 

قتل جيمي بولجر

صور حملت المأساة

تُظهر لقطات من كاميرا المراقبة الصبي جيمي بولجر صاحب العامين، والذي اختطف من قِبل روبرت طومسون البالغ من العمر 10 سنوات وجون فينابلز، قبل أن يتم قتله في وقت لاحق في محطة السكك الحديدية.

 

ريجينا والترز – الصورة الأخيرة قبل الاعدام

ما قبل الكارثة

قام القاتل روبرت بن روديس بإجبار ريجينا على ارتداء اللباس الأسود والكعب لالتقاط صورة، قبل أن يقوم بقتلها في المزرعة.

 

مايكل وشون ميجيلكين – ضُربا بالبرق

ما قبل الكارثة

تُظهر هذه الصورة الشقيقان مايكل وشون ميجيلكين أثناء وقوف أطراف شعرهم، بسبب الأجواء المشخونة كهربائياً. بعد وقت قصير من التقاط هذه الصورة ضربهما البرق. لحسن الحظ إنهما على قيد الحياة، لكن هناك رجل آخر توفي إثر الضربة.

 

مدرسة كولومبين الثانوية، 1999 – كارثة جماعية

ما قبل الكارثة

في مدرسة كولومبين الثانوية قام اثنين من الطلاب (اللذان يرفعان إشارة البندقية بأيديهم في أعلى اليسار) بقتل 12 من زملائهم، والمدرس وإصابة 24 شخصاً، بعد التقاط هذه الصورة. ليس ذلك فحسب، بل قاما أيضاً بقتل أنفسهما.

 

أسرة من القرن ال19 – تعطي معنى جديد للصور التذكارية

ما قبل الكارثة

في أوائل القرن 19th، بسبب انخفاض سرعة التقاط الكاميرا، كان الناس يظلون واقفين من أجل التقاط الصور الفوتوغرافية. صورة الأم والأب بها بعض التشويش الطبيعي الناجم عن الحركة، ولكن الطفلة تبدو صورتها مثالية، وذلك لأنها ميتة! نعم إنه من الطبيعي في ذلك الوقت التقاط الصور مع أحبائهم المتوفين.

 

انتحار فرقة “بوابة السماء”

ما قبل الكارثة

في هذه الصورة يبدو الناس نيام، أليس كذلك؟ لا بل إنهم جميعاً موتى.هؤلاء هم أعضاء فرقة يطلقون على أنفسهم اسم “بوابة السماء”، وكانوا يعتقدون بأن الأرض على وشك أن تُمحى، وأنه يجب عليهم الانتحار للهروب والوصول إلى سفينة الفضاء التي كانت تسير خلف المُذنب “هيل-بوب”.

 

ترافيس الكسندر – قُتل على يد صديقته

ما قبل الكارثة

تم إيجاد هذه الصورة في كاميرا تالفة، والتي أُلتقطت بواسطة صديقته “جودي أرياس”، التي قامت بتصويره قبل دقائق من طعنه وإطلاق النار عليه حتى الموت.

 

تينا واتسون – امرأة ميتة أثناء الغوص تحت الماء

ما قبل الكارثة

تم التقاط هذه الصورة من قِبل “غاري ستيمبر” لإثنين من غواصي الإنقاذ أثناء عملية إنقاذ جثة هامدة ملقاة في قاع المياه، وكانت هذه الجثة تعود لزوجته “تينا واتسون”. قال التحقيق القضائي بعد هذه الحادثة أن “غابي” قام بإيقاف منظم الهواء الخاص بزوجته، والتعمد في موتها، ولكن بعد ذلك تم إطلاق سراحه لعدم كفاية الأدلة.

 

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى