رسائل المجموعة

كتاب : حديث الكبار – الإصدار الثاني

لما كانت الكلمات هي محفزةُ الافكار .. والتي تؤدي الى الأفعال والانجاز .. ولما كانت كلمات الفرد هي شخصيته .. و الإقتباسات والحكم التي يُعلقها كل فرد في مخيلته شعاراً له هي المعبر الاساسي عن ثقافته ونمطه و انتاجه في الحياة .

تأتي هذه السلسة لتدور حول كلمات الكبار عبر التاريخ لتستسقي من خيرة الكبار خيرُ الاقوال .. في أملٍ أن تحفز كل أو بعض هذه الاقتباسات شيئاً من الافكار وتحالُ ذات يوم إلى بضع أفعال .. فتغير من محيطها وتتنير دروب معتقديها .

لتحميل الإصدار الثاني من الكتاب

أتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة
محمود أغيورلي


تابعوا جديد شبكة أبونواف على فيس بوك وتويتر

   

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. رائع جدا ,, انت يامحمود إضافة كبيرة للمحتوى العربي على الشبكة العنكبوتية ,, والى الامام ان شاء الله

  2. والله يكفيني رسائلك في قروب ابونواف والله انك مبدع وانا متابع لك دائما وابدا يا أستاذ محمود

  3. معذرة للأخ محمود .. الان وجدت الملف ولكن اسم ملف البي دي اف لا عربي ولا انجليزي .. وذلك سبب الخطأ.. مرة أخرى اعتذار وشكر على الكتاب الرائع

  4. متابعه لك منذ بداية طرحك بالمجموعة وشاكرة جدا ولكن الملف لايعمل وياليت اضافة رابط لجهاز الايفون شكرا اخوي

  5. هل تسمي هؤلاء كبار وكلهم كفرة لم يعرفوا أعظم وأهم واجب عليهم والهدف من وجودهم وهو توحيد الله وعبادته وحده لاشريك له ؟؟؟ نسأل الله العافية هؤلاء وأمثالهم قال الله عنهم (يعلمون ظهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غفلون) والله ماذهبنا إلى هؤلاء نستقي منهم الكلمات والمواقف والتي نعتبرها حكمة إلا بسبب جهلنا بديننا وتاريخنا الحافل بالعظماء الذين نظروا إلى الأمور بنظرة متوازنة بين حاجة الإنسان الروحية والمادية من وجهة نظر إسلامية مرتكزة على منهج صحيح ومستقية مواقفها من الوحي المطهر ولكننا أنفقنا الأوقات الطويلة في قراءة هذه الكتب والسير الغربية والشرقية فأخذنا الإعجاب والانبهار بها فصرنا نظن أنهم أتوا بما لم يأتِ به أحد قبلهم وأنا أتحدى أي واحد أن يأتِ بكلمة فيها حكمة أو موقف يحمد عليه صاحبه لايوجد له بديل مثله وأفضل منه في تاريخنا الإسلامي العظيم ولكننا احتقرنا أنفسنا وأخذنا الانبهار بما عند غيرنا فانهزمنا نفسيا ورضينا لأنفسنا التبعية والله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى