رسائل المجموعة

فيديو : الطابعات ثلاثية الأبعاد

أحد سمع بالطابعات ثلاثية الأبعاد
يعني طابعات تصنع مجسمات مرسومة باحد برامج الرسم ثلاثي الابعاد مثل اوتوكاد.
للمعلومية هي موجودة من زمان لكن لأن سعرها كان غالي جداً من مية الف وانت طالع ماكان يقدر عليها الا الشركات الضخمة لتصنيع النماذج الأولية لابتكاراتهم.
و بعض مكاتب الهندسة لبناء المجسمات المعمارية وطبعا بعض الجامعات ومن ضمنها جامعتنا الموقرة كنق سأود يونفيرستي
وفكرتها على انها غريبة لكنها بسيطه وربما يتبادر الى ذهنك انه لماذا و كيف ما اخترعوها من زمااان.
وهي انه بدال راس الحبر يحطون راس من ماده سائلة قابلة للتجمد مثل السيلكون ايه السيكون حق المطابخ ماغيره ، وتبدأ ترسم طبقة طبقة تنشف الاولى ويرم فوقها وهكذا حتى يكتمل المجسم .
الجديد في السالفة انه خلال السنة الاخيرة بدت تطلع طابعات من هالنوع ولكن سعرها رخيص مقارنة بالاولى حوالي عشرة الاف ودون
مما ساعد على انتشار هذه الطابعات وتكوين مجتمعات من هواتها.
حتى انه وصل الامر الى انك تجد بعض المواقع اللي تعرض ملف عبارة عن سير ساعة يد مثلا وتبيع المواد الأولية  الاحبار وانت ماعليك الا انك تركب الحبر وتنزل المف وتشغل الطابعة
صحيح ان الساعة كلها ماتسوى ريالين وطالعة عليك بمبلغ وتحس انه ملعوب عليك بس عادي كله في سبيل التيقنولوجيا وبعدين يمديك تطلع حقها من مراهنات وتحديات بينك وبين الشباب على عشاء ان الساعة انت
مصلحها في البيت  يعني في النهاية تعتبر استثمار قصير الأجل قبل لاتصير السالفة ماصلة.
الفكرة في بداياتها وعلى كلام البروف لسبون –مدري منهو- ان الهدف انهم يوصلون لمرحلة ان الطابعة تسوي رجل الي يقوم من الطابعة ويمشي –شامل البطاريات- تحس انه طموح لسبون هذا بس ماهنا شي على الله عسير

تحياتي ابو صالح المالح
Copyright © 2007  محمد العقيل
جميع الحقوق محفوضة ابو صالح المالح،مصاقيل،محمد حوسة، جميعها علامات مسجلة لمحمد العقيل ان أي استخدام لهذه العلامات دون اذن خطي من المالك يعرض صاحبها للمسائلة الغير قانونية وللضرب تحت الحزام.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. السلام عليكم عزيزي ابداع حقيقي .. كنت اتخيل ان هالطابعه موجوده (مجرد خيال) واذا وجدت ما تكون عندنا بالسعوديه … لكن الله لايهينك اذا كنت تعرف محلات يعملون مثل هالحركات بالرياض دلنا ولك الاجر .. وشكوووووووووووور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى