حول العالم

حادثة الطائرة الماليزية المفقودة (مُحدث)

الإثنين، 29 ديسمبر 10:15

الطائرة الماليزية

تقديرات أولية ترجح سقوط الطائرة الماليزية الإندونيسية في البحر

استأنفت الوكالة الإندونيسية للبحث والإنقاذ عمليات البحث عن الطائرة الإندونيسية الماليزية المفقودة الرحلة QZ8501 صباح الإثنين، والتي فُقد الاتصال معها في تمام الساعة 6.17 دقيقة صباحًا حسب التوقيت المحلي الإندونيسي. وكان على متنها 155 راكبًا، إضافة إلى سبعة أفراد من طاقم الطائرة. وقال رئيس الوكالة هنري بامبانغ سولستيو بأن الطائرة على الأرجح قد تكون سقطت في البحر.

الطائرة الإندونيسية2

وقال بأنه وفقًا للإحداثيات المتوفرة فإنه يرجح سقوط الطائرة في البحر، وعلى الأرجح بأن حطامها موجود في قاع البحر وأضاف بأن هذه فرضية أولى، ويمكن أن تتغير بناء على تقييم نتائج البحث. وستتركز عمليات البحث عن الطائرة المفقودة شرق جزيرة بيليتونغ التي تقع في بحر جاوا قبالة الساحل الشرقي لسومطرة. وستشارك أربع طائرات في العملية بمساعدة مختلف أجهزة البحث والإنقاذ في المدن حول المنطقة.

الطائرة الإندونيسية3

وقال خبير الطيران توماس جيفري بأنه على ما يبدو بأن قائد الطائرة واجه ظروفًا جوية صعبة، ولتجنب ذلك قرر الطيران على نحو بطيء، فكانت الطائرة تحلق بسرعة 160كم/ساعة، وذلك بطيء جدًا. ويعد الطيران على هذا النحو البطيء في الارتفاعات أمرًا خطيرًا، وهو ما يرجح فرضية سقوط الطائرة بسبب الأحوال الجوية السيئة، إذ كان قائد الطائرة يحاول تجنب السحب الكثيفة.

كابتن الطائرة الإندونيسية الماليزية المفقودة

قبطان الطائرة QZ8501

 

الأحد، 28 ديسمبر 15:05

الطائرة الماليزية المفقودة

الأحوال الجوية السيئة قد تكون السبب في فقدان الطائرة الماليزية

قال بيان للشركة الماليزية إير آسيا المالكة للطائرة المفقودة، بأن قبطان الطائرة QZ8501 طلب تغيير مسارها بسبب الأحوال الجوية السيئة، وانقطع الاتصال بين الطائرة وبرج المراقبة في جاكرتا في الأجواء الجوية الإندونيسية. وأوضح مدير النقل الجوي بوزارة النقل الإندونيسية، جوكو موريو أتموجو، أن الطائرة كانت تحلق على ارتفاع 32 ألف قدم، وطلب قائدها الطيران على ارتفاع 38 ألف قدم لتفادي السحب، قبل أن تختفي عن الرادارات.

QZ8501

وقال المتحدث باسم وزارة النقل الإندونيسية هادي مصطفى بأنه سيتم وقف عمليات البحث مع حلول الليل لظروف تتعلق بأحوال الطقس السيئة على أن يتم استئنافها الإثنين في السابعة صباحًا بالتوقيت المحلي، أو حتى قبل ذلك لو كان الطقس جيدًا.

airasia-1.si
وفي وقت سابق أعلنت القوات الجوية الإندونيسية، أنها أرسلت طائرتين إلى منطقة في بحر جاوة، للبحث عن الطائرة الماليزية التابعة لشركة إير آسيا التي انقطع الاتصال معها صباح الأحد 6.17 حسب التوقيت المحلي حيث كانت تنفذ رحلة من  إندونيسيا إلى سنغافورة، حين فقدت في الأجواء الإندونيسية. وقالت أستراليا أنها سترسل طائرات للمساعدة في عمليات البحث.

الطائرة المفقودة
كان على متن الطائرة المفقودة والتابعة لآير آسيا 161 شخصًا، فُقد الاتصال بالطائرة إيرباص 320-200 ببرج المراقبة في جاكرتا 6.17 صباحًا. وقال بيان لإدارة الطيران المدني في سنغافورة أن الاتصال فُقد في المجال الجوي الإندونيسي. وقد أعلن التلفزيون الإندونيسي أن الطائرة المفقودة كانت تقل 149 إندونيسيًا، وثلاثة كوريين، وشخصًا واحدًا من كل من سنغافورة، وبريطانيا، وماليزيا.

طائرة مفقودة3

وقد أعلنت إيرباص فقدان طائرتها رسميًا 320-200 والتي نفذت أكثر من 23,000 ساعة طيران في 13,600 رحلة. وأوضح بيان الشركة الماليزية إلى أن سجل قائد الطائرة، وهي من نوع إيرباص A320-200، يشير إلى قيامه بالطيران لأكثر من 6 آلاف ساعة طيران، وأن مساعده قضى نحو 3 آلاف ساعة طيران.

وكان أحد أعضاء طاقم الطائرة قد كتب تغريدة بعد إسقاط الطائرة الماليزية MH17 في يوليو الماضي، والذي عبر فيه عن حزنه ومشاطرته لذوي الضحايا، ولم يكن يعلم بأن مصيره سيكون مصير ركاب الطائرة الماليزية MH17. وقال:” كل شيء سيكون على ما يرام للجميع ولشركة الطيران الماليزية، آمين”.

الطائرة الإندونيسية المفقودة

شركة إير آسيا هي شركة طيران ماليزية تعمل بنظام التكلفة المنخفضة وتعتبر أكبر شركة طيران منخفضة التكلفة في آسيا. وتعمل شركة طيران آسيا وشركاتها التابعة لها في ست دول على ما يزيد عن 400 وجهة تغطي 25 بلدًا، مقرها الرئيسي مطار كوالالمبور الدولي.
QZ8501


 

تجري الآن عملية إنقاذ واسعة النطاق عن مفقودي رحلة طيران “أسيا” المتجهة من سنغافورة إلى اندونيسيا، والتي فقدت الاتصال مع مراقبة الحركة الجوية، وذلك بعد تحليقها أثناء الأحوال الجوية السيئة.

الرحلة رقم QZ8501 من طيرنا AirAsia، غادرت سورابايا في إندونيسيا، يوم الأحد في 05:30 بالتوقيت المحلي، وكان من المقرر أن تهبط في مطار شانغي في سنغافورة، في 08:30 (بالتوقيت المحلي سنغافورة). وقد أفاد طيران أسيا أن هناك 155 راكبا على متنها ( 138 شخص بالغ، و16 طفلاً و رضيع واحد) وكان هناك اثنين من الطيارين وأربع مضيفات ومهندس واحد على متن الطائرة.

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة

وتعدد جنسيات ركاب هذه الطائرة الماليزية بين واحد من سنغافورة، وواحد من ماليزيا، وواحد من فرنسا، وثلاثة من كوريا الجنوبية، و156 من أندونيسيا.

وهناك تقرير غير مؤكد عن حطام تم العثور عليه شرق جزيرة بيليتونغ في بحر جاوة.

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة

تم اعداد قوارب الصيد والسفن الرسمية للخروج من تانجونج باندان، وهي أكبر مدينة في جزيرة بيليتونج، إلى المنطقة التي يعتقد أنه تم مشاهدة الحطام بها، “وفقاً لتقارير محلية”.

ووفقا لمدير اندونيسيا للنقل الجوي، “دجوكو مورجاتمودجو”، انقطع الاتصال مع الطائرة بين تانجونج باندان وبونتياناك، وهي مدينة الميناء التجاري في غرب كاليمانتان نحو 100 ميلاً بحرياً جنوب شرق تانجونج باندان.

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة

أصدرت شركة “طيران أسيا” بيان في الفيسبوك : ” نحن نتأسف بشكل شديد حول فقدنا الاتصال برحلة QZ8501، المنطلقة من سورابايا إلى سنغافورة، والتي فقدت الاتصال مع مراقبة الحركةالجوية في تمام الساعة 07:24 هذا الصباح”.

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة

في الوقت الحالي فإن الشركة تأسف حول أي معلومات أخرى تتعلق بوضع الركاب وأفراد الطاقم على متن الطائرة، ولكنها ستعمل بجميع الامكانيات على توفير المزيد من المعلومات.

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة  AirAsia

معلومات حول الطائرة الماليزية المفقودة

الشركة : AirAsia

الرحلة : QZ8501

العمر : 6 سنوات

آخر عملية تصليح للطائرة : 16 نوفمبر 2014

عمل الطائرة : رحلات يومية\ 7 أيام في الاسبوع

سعة الطائرة القصوى :  180 راكب ، وحمل وزن 16.6 طن

ركاب الرحلة المفقودة : 162 راكب، 7 من طاقم العمل، 138 بالغ، 16 طفل، 1 رضيع.

جنسية الركاب

  • 3- كوريا الجنوبية
  • 1 – ماليزيا
  • 1 – سنغافورا
  • 1 – فرنسا
  • 144 – أندونيسيا

طيران أسيا الطائرة الماليزية المفقودة

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. كنت قد خدمت في مجال الطيران المدني والخطوط الجويه حتى تقاعدت وقدد وددت أن أضيف تعليقاً حيث أن الطائره الماليزيه المنكوبه يتضح لي هو سوء الأحوال الجويه وأن كابتن الطائره هو المسؤول وصاحب القرار في أقلاع الطائره في ظروف جويه صعبه لأنّ هكذا ظروف دائماً تكون أمام قائد الطائره قد حصل على تقارير جويه كامله تحددّ متطلبات الأقلاع اذا كانت آمنة وتسمح بالأقلاع وعكس ذلك يتمّ ألغاء الرحله لحين تحسّن الجو حيث يتوجّب على كابتن الطائره ضبط قراره واختياره سلامة الركاب أولاً وسمعة شركة طيرانه وأخيراً تجنيب الناس شعورهم بالحزن والأسى في خسارة الأرواح البشريه ، وأنّ أي قرار بأقلاع أي طائرة في ظروف جويه قاسية وخطرة حسب التقرير الجوي الذي يتم اعتماده قبل الرحله ، فأن هذا يكون مجازفة وقرار شخصي من الكابتن في وقوع الكارثه التي تقتل المئات من الركاب وتدخل الحزن بالمئات من عوائلهم وتدخل الأسى والرعب في الملايين من البشر ولاحول ولاقوة إلاّ بالله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى