رسائل المجموعة

والله ماهقيتها منك يابيل قيتس

مرحبا قروب
مدام الدعوه خاربه خاربه خلينا نعميها
مدام هذا بيل قيتس وهذا كلامه لا اوصيكم لا احد يشتري نسخه اصليه
الله الله بالكوبي والله الله بالنسخ
اللهم انصر الاسلام والمسلمين ودمر اعداء الدين ياحي ياقيوم

رئيس شركة "مايكروسوفت" يضحي بمصالحه عربياً وإسلامياً من أجل إسرائيل!
كوبنهاجن، تل أبيب، دبي، الرياض، روما: (خاص):
رئيس
أكد بيل غيتس رئيس شركة (مايكروسوفت) في مقابلة صحفية أجريت معه مع عدد من الصحف من بينها صحيفة يديعوت احرنوت الاسرائيلية، ان مايكروسوفت ستستمر في الدعم والاستثمار في مركز الأبحاث والتطوير التابع لها في (إسرائيل). وقال أن لدى موظفينا هناك في (إسرائيل) الكثير من العمل ليؤدوه، وهم يعملون على تطوير تطبيقات جديدة باستمرار، خاصة في مجال الأمن الرقمي. و(الأمن الرقمي) هنا يتناول المعدات العسكرية الذكية، وفي هذا السياق سبق وأن أشار متخصصون في مركز الدراسات الاستراتيجية الى ان الأنظمة المتطورة التي تستخدم في أسلحة الدفاع والهجوم المنتجة داخل (إسرائيل) وتزود بها بعض الأجهزة العسكرية الأخرى في بعض الدول، هي من تصميم مركز الأبحاث والتطوير التابع لمايكروسوفت والذي يقوم بتطوير تطبيقات الكترونية لصالح الصناعات الحربية العسكرية الإسرائيلية ومن أهمها الأنظمة المستخدمة في الصواريخ البالستية الموجهة الكترونياً عبر الاقمار الصناعية أو في دبابات (الميركافا) الإلية وهي دبابة اسرائيلية الصنع تعتبر فخر الصناعة العسكرية الاسرائيلية وتعتمد على تقنية مطورة من قبل شركة مايكروسوفت، وهو ما أشار اليه السيد غيتس في المقابلة بالقول).. وفي هذا ا
لمجال هناك إنجازات ممتازة ومثيرة للاعجاب في إسرائيل…!) وقال: "بالطبع، أقول وأكرر: سنستمر في الاستثمار في إسرائيل. وبالطبع، نحن قلقون من تعرض عملياتنا للخطر(!!؟) لكن ذلك لن يمنعنا من تعميق قدراتنا وأعمالنا في إسرائيل – (واحتمالات الخطر المقصودة هنا هي ما يمكن ان تواجهه مايكروسوفت من مأزق في الدول الاسلامية والأسواق العربية بالتحديد، نتيجة دعمها للحكومات الغاشمة المتعاقبة على السلطة في فلسطين المحتلة وأنشطتها الارهابية من تقتيل وتجويع للمواطنين العزل في الاراضي المحتلة باستخدامها لاسلحة تطور الجانب التقني منها وتدعمه مايكروسوفت، واتباع سياسة استثمارية قوية في إسرائيل والتي يتعرض اقتصادها لضغط كبير نتيجة الأزمات المتلاحقة في المنطقة وتجميد عملية السلام…)هذا ومما تجدر الاشارة اليه، أنه سبق وأن أكد بل جيتس الأغنى في العالم ومؤسس مايكروسوفت انه سيعيد غالبية أمواله إلى المجتمع. وقال: أنوي التبرع بغالبية ثروتي لأهداف اجتماعية ولهذا الغرض أقمت "جمعية غيتس" التي بدأت بالاستثمار والتبرع بغية تحسين المجتمع الإنساني في جميع أنحاء العالم، حتى في (إسرائيل). وأضاف ان سنة  2002كانت بالنسبة لشركة "مايكروسوفت" سنة ناجحة، إذ
انتهت المحاكمة التي أدارتها حكومة الرئيس الأميركي السابق، بيل كلينتون، ضد الشركة، التي اتهمت بسوء استغلال قوتها الاحتكارية. وانتهت المحكمة من خلال تسوية كانت في مصلحة الشركة، ولم يتم تفكيكها. وتعتبر صيغة "ويندوز" الأخيرة، "إيكس- بي" ناجحة جدا. كما تعتبر أرباح شركة "مايكروسوفت" عالية جدا، ويبلغ سعر أسهمها في السوق حالياً ما يقارب الثمانية وخمسين دولارا والقيمة السوقية للشركة ككل في حدود الـ  300مليار دولار. ويقول جيتس إن "الإدارة المحافظة والثابتة التي اتبعناها، والامتناع عن استعمال حيل تتعلق بحسابات الشركة هي خطوات مكنتنا من الاستمرار في توظيف المليارات في الابحاث والتطوير كل سنة". وفي وقت سابق من هذا العام قال ستيف بالمر، الرئيس التنفيذي "لمايكروسوفت" الذي حل محل غيتس، إن كل شيء على ما يرام في "مايكروسوفت، ولذلك أنا أرى غيتس هادئاً، كثير التفكير ومتفائلاً، وستيف بالمر (وهو من اصل يهودي) هو من أكبر قيادات مايكروسوفت وأهمها، كما ان له تأثيرا كبيرا بحسب المراقبين على سياسات الشركة واتجاهاتها بما في ذلك تأثيره على بيل غيتس نفسه.

نقلا عن جريدة الرياض
السبت 25 رمضان 1423العدد 12580 السنة 38

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى