منوعات

اجعل جسمك هو الكاميرا !

في المرة القادمة عندما تقف أمام المرآة اسأل نفسك من أنا ؟ يمكن أن تكون الإجابة الصحيحة: العيش و التنفس

/
سننقل لكم اليوم تجربة غريبة من أغرب ما حصل في التاريخ و التي هي عبارة عن ابتلاع قطع من أشرطة الأفلام القديمة لالتقاط صور للجهاز الهضمي و التفاعلات التي تقع في الداخل، تجربة غير عادية قد تؤدي إلى مرض أو شيء من هذا القبيل.

/
في التجربة الأولى التي قام بها طالبين (لوقا ايفانز و جوش ليك) أو فنانين و مبدعين بتخصص تصميم الجرافيكي و التصوير في جامعة كينغستون و ذلك بابتلاع  35 ميليمتر من شريط الفيلم دون التفكير في اي مخاطر على صحتهم.

 

/
و هذا كله حبا للفن .. و قد قاموا بإجراء احترازي وضعوا الأفلام في كبسولات ذات ألون زاهية لتجنب الأضرار و تم الشروع في العملية.

هذا النوع من التجارب يتم تحليله في غرف مظلمة و ذلك باستعمال الحاسوب و مجموعة من الآلات التي تساعد في معرفة النتائج.

/

بعد استرداد الفيلم و الألواح التي تم مسحها بواسطة المجهر الالكتروني كشفت تفاجأو بما تشاهدونه.

/

 

/
عمل رائع و مشوق أليس كذلك .. لم يسبق لأحد في العالم تطبيق هذه الطريقة لكشف عن ماذا يوجد في البطون، لكن رغم جميع الاحتياطات تكون دائما نسبة الخطر، لذلك لا ننصح بتجربتها لأن الأفلام تحتوي على زوايا حادة، يمكن أن تتسبب في مشكل ما داخل البطن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى